يسوقني الشوق إلى ذلك المكان ...
إلى تلك الروحانية ...
إلى منبع الطهر ...
الذي يطهرني وقلبي من كل ضيق وحزن
تتساقط ادمعي في كل مرة أرى فيها
قوافل الطائفين ... وابتهالات الخاشعين ...وادمع التائهين
كم اتمنى ان اكون بينهم
بين تلك القوافل ...
اطوف واصلي واطهر نفسي عوالق دنياي
وارتوي من زمزم فيذهب كل مابي من بأس...
إلهي
حنيني إلى روحانية مكة يأرقني ..
وطهر تلك الأرواح يشدني ..
شوقي قد أعيى جفوني فلا تحرمني يارب ..
شَمْعَةُ أَمَل}
يوم الأربعاء
12/5/1433هـــــ
يوم الأربعاء
12/5/1433هـــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق